أفادت الأنباء الأخيرة أن مؤسس تيليجرام تم اعتقاله في فرنسا بسبب الاشتباه في ارتكابه جريمة إلكترونية. يُذكر أن هذا المؤسس تم احتجازه من قبل السلطات الفرنسية في مطار باريس - بولوني.
ردت حكومة الإمارات العربية المتحدة بسرعة على هذا الحدث. وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية بيانًا، أعربت فيه عن أنها تتابع عن كثب تطورات قضية هذا المواطن. في الوقت نفسه، قدمت الإمارات طلبًا عاجلًا للحكومة الفرنسية لتوفير الدعم القنصلي الشامل لهذا المؤسس.
هذا الحدث أثار اهتمامًا واسعًا، خاصةً بالنظر إلى مكانة تيليجرام المهمة في مجال المراسلة الفورية على مستوى العالم. حاليًا، تفاصيل القضية غير واضحة، والأطراف جميعها في انتظار المزيد من المعلومات الرسمية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
3
مشاركة
تعليق
0/400
RugpullSurvivor
· 08-01 16:12
ما هو الجريمة الإلكترونية مجرد إشاعة
شاهد النسخة الأصليةرد0
shadowy_supercoder
· 08-01 16:09
هل حقًا ستختفي tg...
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketLightning
· 08-01 15:48
احذر من الاقتصاد الكلي ركز على السوق دراسة داخل السلسلة مخلوق صغير يحب إثارة المشاكل نجا من ثلاث أسواق دببة
جرائم الإنترنت؟ لم تعد تدفع رسوم الحماية لفرنسا، أليس كذلك؟
مؤسس تيليجرام متهم بجرائم إلكترونية وتم اعتقاله في فرنسا، والإمارات تتدخل للتفاوض.
أفادت الأنباء الأخيرة أن مؤسس تيليجرام تم اعتقاله في فرنسا بسبب الاشتباه في ارتكابه جريمة إلكترونية. يُذكر أن هذا المؤسس تم احتجازه من قبل السلطات الفرنسية في مطار باريس - بولوني.
ردت حكومة الإمارات العربية المتحدة بسرعة على هذا الحدث. وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية بيانًا، أعربت فيه عن أنها تتابع عن كثب تطورات قضية هذا المواطن. في الوقت نفسه، قدمت الإمارات طلبًا عاجلًا للحكومة الفرنسية لتوفير الدعم القنصلي الشامل لهذا المؤسس.
هذا الحدث أثار اهتمامًا واسعًا، خاصةً بالنظر إلى مكانة تيليجرام المهمة في مجال المراسلة الفورية على مستوى العالم. حاليًا، تفاصيل القضية غير واضحة، والأطراف جميعها في انتظار المزيد من المعلومات الرسمية.
جرائم الإنترنت؟ لم تعد تدفع رسوم الحماية لفرنسا، أليس كذلك؟